يتهامس صغار العمال ان عيد الأضحى يقرب موعده يوما فيوم ويتحول الكلام عن غلاء الاغنام والسوق و المطر والنساء والأطفال والتربية والجيران والرياء والإفتاء
وغلاء المعيشة والقدرة الشرائية فالجانب التعبدي من مناسبة عيد الأضحى مهملة
كبش العيد هو بطل المسرحية هذه الأيام يحوز الأقرن السمين العظيم العظمة
بينما الأنثى فلسد الحاجة والحفاظ على ماء الوجه ومغافلة الجيران او تعطيل السنتهم التي لا يهمها الا الحديث عن عظمة كبش فلان وضاعة شاة الأخر
0 commentaires :
Enregistrer un commentaire