منشور by (طاغور) في الشعر والصلوات.
لكل بصمته اللغوية ووجهه بين السطور الكتابة محاولة لتشبث بالحياة والخلود
عـــالــمـك الــخـاص بـــك!.
تعتبر تاغيت جوهرة الساورة بجمالها وواحات نخيلها وتنوع طبيعتها، وكثبانها الرملية ذات الحبات الرملية المتعددة الألوان التي تعطي أخيرا دلك التدرج اللوني نحو الأصفر الرائع الخادع للنظر فلا نستطيع تحديد حقيقة درجتة اللونية بدقة فعلى الكثبان تتكأ المدينة والممتدة على العرق الغربي الكبير، مع امتدادها على الصحراء الصخرية “الحمادة” وواحة النخيل التي تقوم بجنب الواد على امتداد 18 كيلومترا، بقصورها الستة تاغيت ( بني قومي ) الزاية الفوقانية
من أغانيها المعروفة، المستوحاة من التراث الفناوي التقليدي، على غرار''آمين آمين''، ''ذيب الغابة''، ''سلامو سلامو''، ''الفناوي حمودة''، وأغنية ''سيدي بن بوزيان'' التي تستعرض بأسلوب قصصي تاريخ الزاوية الزيانية، إضافة لأغنية من التراث الشعبي، وهي ''سبحان الله يا لطيف'' للحاج محمد العنقى. كما أبدعت المغنيّة عائشة لبفع في وصلاتها التي شدّت الجمهور، لاسيما
مديح سيدنا رسول للهوهي تشدو بأغنية ''فوماري'' وتترنّم بمديح ''تاغريب
|
|
© سطور وظلال | تدعمه blogger تعريب مداد الجليد